(1) الاسم و موضوع
التعليق |
White Snows أَيْنَمَا تَكُونُوا۟-;- يُدْرِككُّمُ ٱ-;-لْمَوْتُ
|
التاريخ |
Monday, September 15, 2014
|
الموضوع والكاتب
|
كيف نقلل من فرص قتلنا .!؟ - رائد عمر
|
تاريخ النشر |
Thursday, September 11, 2014
|
ليست - الأعتباراتِ السيكولوجية والسوسيولوجية هي التي تحول دون تطبيق هذا الراي او الفكرة الوقائية - ، بل اعتبارات أخرى أكثر واقعية وموضوعية وهي: أن الانسان في العراق أصبح مقيدا بحركته سواء أكان راجلا أم راكبا ، فإذا كنت راجلا فلا تستطيع أن تسير بحرية وسهولة وانسيابية في شوارع بغداد والسبب معروف وجلي بحيث لا تستطيع حتى أن تسير على الرصيف أو تعبر من رصيف إلى آخر لعدم وجود هذا الرصيف بفضل الحواجز الكونكريتية أولا وبسبب الإزدحامات التي تتجاوز فيها السيارات حتى على الرصيف إن وجد ، أما إذا كنت راكبا سيارتك فلله الأمر من بعد ومن قبل ولا داعي هنا لشرح اسطوانة أصبحت مشروخة من كثرة الحديث والكلام والنقد وووووالخ ، بهذا التقييد في الحركة تريد أيها الكاتب أن تقيدنا أكثر وأكثر بملابس ودروع وخوذ؟! لماذا؟ حبا في الحياة؟ أم خوفا من الموت؟ أعتقد أن الإنسان في العراق وبكل ما مر به من المآسي والأحزان والحروب أصبح أكثر إيمانا بأن الموت حق ولا مهرب ولا نجاة منه والدليل أن أي شخص يخرج في الصباح إلى عمله يعلم جيدا أنه تحت رحمة الله فقط ، وهو ما دعى الكثير منهم إلى كتابة وصيته ووضعها في مكان معلوم لكل
|
|